تتراوح معظم التخصصات العلمية بين راكدة ومشبعة، أو مطلوبة وذلك نظرًا للحالة العامة لسوق العمل والتي تلعب دور رئيسي في التأثير على نسبة الطلب والركود على التخصص ممَّا يُؤدِّي إلى تقسيم التخصصات إلى مطلوبة، وراكدة ومُشبعة .فماذا نعني بالطلب والركود والإشباع؟

السمات الشخصية لروَّاد تخصصات القسم العلمي

أمن الشبكات يُمكن تعريفه أنَّه حماية جهاز الحاسوب بما فيه من أجزاء ومكونات رئيسية وداخلية، وبرمجيات، بالإضافة إلى البيانات الإلكترونية من التعرُّض إلى الخراب، أو المخاطر، أو الدمار، أو من وصول السلطات غير المخولة بذلك إليها بطرق غير شرعية

الطباعة ثلاثية الأبعاد تُعرَّف أنَّها القدرة على صنع المجسمات المختلفة باستخدام جهاز الطابعة ثلاثية الأبعاد، وقد ظَهَر هذا التخصص نتيجةً للتطور التكنولوجي، والثورة التكنولوجية؛ حيث يُمكن طباعة أي شكل، أو أي مجسم بدءًا من أصغر الأحجام إلى أكبرها مثلًا من طباعة كوب صغير وحتى أكبر الطائرات حجمًا.

يُمكن تعريف تخصص التحريك والوسائط المتعددة أنَّه تحويل الأفكار إلى رسوم متحركة، ويهدف هذا التخصص إلى إعداد طلبة جاهزين وعلى معرفة تامة بأشكال الرسوم المتحركة وأساليبها حيث يُصبحون قادرين على إنتاج أفلام الرسوم المتحركة بكل أنواعها سواءً كانت ثنائية أم ثلاثية الأبعاد. كما يشمل التخصص تعليم الطلبة كيفية تصميم المواقع الإلكترونية، والألعاب الرقمية، بالإضافة إلى المؤثرات الصوتية.

يُعرف تخصص “هندسة الحاسوب” أو ما يُطلق عليه باللغة الإنجليزية “Computer Engineering” أنَّه فرعًا من فروع التخصصات الهندسية، والذي يجمع بين دراسات وحقول علمية مختلفة من تخصصي علوم الحاسوب، وهندسة الكهرباء والاتصالات بهدف بناء أجهزة الحاسوب وبرمجياته والتي يُطلق عليها Hardware و Software.

يُشير مصطلح التقانة الحيوية إلى استخدام التطبيقات التكنولوجية الحديثة في معالجة الكائنات الحية. أما للتحدث من منظور علمي، يُمكن تعريف التكنولوجيا الحيوية أنَّها التعامل مع الكائنات الحيوية على المستوى الخلوي ودون الخلوي من أجل الاستفادة قدر الإمكان من الناحية الصناعية والاقتصادية والزراعية وهذا بهدف تحسين الخصائص والصفات الوراثية للكائنات الحية

تكنولوجيا المعلومات وأحدثت ثورة تكنولوجية لتُحضر لنا معها مجموعة من التخصصات التي تكون مبنية على التكنولوجيا البحتة، حيث أصبح من الممتع جدًا دمج العلوم بالتكنولوجيا! وظهرت كل هذه التخصصات التي سنتعرَّف عليها خلال مقال اليوم نتيجةّ للتطوُّر التكنولوجي الهائل الذي أصبح مُتسارعًا.