ينتاب الطلاب كثيرٌ من المخاوف مع اقتراب نهاية المدة الدراسية، ومن ثَمَّ إقدامهم على القيام بمشروع التخرج المطلوب منهم في الجامعة أو المعهد أو أي وجهة دراسية. نظرًا لاعتباره أحد النماذج المُكمِّلة للمراحل الدراسية. ومن ثم الحصول على الدرجات المأمولة من جانب الطالب. بل إن كثيرًا من الجهات التعليمية لا تعتمد نتيجة الطالب دون مشروع. وفي مُخيِّلة كثير من الطلاب أن ذلك العمل مستحيل ويصعب القيام به، إلا أن الواقع عكس ذلك تمامًا. حيث يسهل إعداد المشروع من خلال مجموعة من الخطوات التي سوف نتعرَّف عليها في هذا الموضوع.

تعريف مشروع التخرج:

مشروع التخرج عبارة عن نموذج أو عمل تطلبه جهة الدراسة من الطالب؛ لقياس ما بذله أثناء الدراسة، وما وصل إليه من مستوى في مجال التخصص. وهو من متطلَّبات الحصول على الشهادة النهائية، وهو وثيقة علمية يستفيد منها الطالب في المقام الأول, وكذلك أقرانه من الطلاب. لذا ينبغي أن يكون الجهد البحثي المُزمع تنفيذه ينطوي على أفكار جديدة وحلول مبتكرة، من خلال التخطيط العلمي السليم.

مشروع تطبيق التذاكر يمكن للمستخدم حتى حجز تذاكر الحافلات والقطارات. هناك وحدة أخرى تم تضمينها في هذا النظام حيث يمكن لجامع التذاكر أو المستخدم التحقق من صلاحية التذكرة. عن طريق إدخال رقم هوية المستخدم ومعرف التذكرة.

يتيح تطبيق تسوق الكتب للمستخدمين التحقق من أدوات الكتب المختلفة وشرائها. يتكون المشروع من قائمة الكتب المعروضة بنماذج وتصاميم مختلفة. يمكن للمستخدم تصفح هذه المنتجات حسب الفئات. إذا أعجب المستخدم بمنتج ما

نظام إدارة فندق المشروع هو تطبيق أندرويد يسمح لمدير الفندق بالتعامل مع جميع أنشطة الفندق في هاتفه الذي يعمل بنظام أندرويد. واجهة المستخدم الرسومية التفاعلية والقدرة على إدارة حجوزات الفنادق والغرف المختلفة

نظام تسوق متعدد الوكلاء يعمل بالذكاء الاصطناعي حيث يتم تغذية النظام بتفاصيل المنتج المختلفة. يتيح النظام للمستخدم التسجيل وإدخال بياناته الخاصة بمنتج معين. يقوم النظام بتسجيل كافة التفاصيل المقدمة من قبل المستخدم والتحقق من العناصر المختلفة المطابقة لبحثه

عادةً ما نواجه ظروفًا نحتاج فيها إلى تتبع موقع جهاز كمبيوتر/كمبيوتر محمول معين. تنشأ هذه الشروط من مشكلات أمنية بالإضافة إلى حاجة الشركات إلى تتبع مواقع أجهزة الكمبيوتر/الكمبيوتر المحمول للتحقق من الموقع الجيولوجي لعملائها عبر الإنترنت

في أعقاب الوباء الذي اجتاح العالم في السنوات الأخيرة، وجد الكثير منا أنفسنا محصورين في منازلنا، وغير قادرين على الذهاب إلى العمل أو المدرسة أو الكلية. في مثل هذه الأوقات العصيبة، يصبح من الضروري إيجاد طريقة موثوقة وآمنة للبقاء على اتصال